طلسم جلب الحبيب بسرعه
طلسم بسرعه تقوم بكتابه التالي يوم الخميس فى اول ساعه من النهار و تقوم بتعليقها فى الهواء وتبخرها بجاوى ولبان ذكر جيدا.
وسوف تجد الحبيب المطلوب يحضر بسرعه كالمجنون للزواج بسم الله الرحمن الرحيم قوله تعالى :
” ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق “ حتي قوله تعالي من نطفه امشاج نبتلية وتقول اقسمت عليكم بالله العظيم الاعظم اقسمت عليكم بحق الملك الغالب عليك امره ميكائيل ان تعذب بالعذاب الشديد وان تبتلى فلان بمحبه فلانه بنت فلانه والموده والطاعه في الخير بين فلان و فلانه بحق من قال للسموات والارض ائتيا طوعا او كرها قالتا اتينا طائعين .
و ان تنعم علي فلان ابن فلانه بالزوجه الصالحه وتعتبر هذه الطريقه افضل طريقه كيفية جلب وتهييج حبيب عنيد رغم أنفه خاضعآ ذليلا مع افضل شيخ روحانى للمحبة والقبول.
يمكنك ايضا استخدام طريقه جلب الحبيب بالصورة التاليه اذا حدثت مشاكل او خصام بينك وبين الحبيب او الزوج اقرئ عليها الاتي:- (يا ودود يا من جعلت الود في قلوب المحبين وجذبتهم بيد التمكين في عالم التكوين أسالك ودا منك يودني به
كل من رأني يا ودود يا ودود يا ودود اسالك بفضلك يا الله ان ترد الي زوجي و ان تصلح شاني كله يا ودود يا ودود يا ودود ). يجب ان تقال هذه التعويذه واحد و عشرين مره او اوحد و اربعين مره او واحد و سبعين مره . والافضل هو ان تكون ثلثمائه وثلاث عشره مره كل ليله بعد الساعه الثانيه عشر بشرط قبل طلوع الفجر .
ويجب ان تكون متوضئ وتصلي ركعتين لله قبل أي شئ قال سبحانه وتعالى:” وإذا سألك عبادي عنّي فإنّي قريب أجيب دعوة الدّاع إذا دعان فليستجبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون “، البقرة/186، وقال تعالى:” وقال ربّكم ادعوني أستجب لكم “، غافر/60.
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – لفاطمة رضي الله عنها:” ما يمنعك أن تسمعي ما أوصيك به، أو تقولي إذا أصبحت وإذا أمسيت: يا حيّ يا قيّوم، برحمتك أستغيث، أصلح لي شأني كلّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين “، رواه النّسائي.
ما جاء في المسند وغيره عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: ” لم يكن رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم يدع هؤلاء الدّعوات حين يصبح وحين يمسي:
اللهم إنّي أسألك العافية في الدّنيا والآخرة، اللهم إنّي أسألك العفو والعافية في ديني، ودنياي، وأهلي، ومالي، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي “.
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
” دعوة ذي النّون إذ هو في بطن الحوت، لا إله إلا أنت، سبحانك إنّي كنت من الظالمين، فإنّه لم يدع بها مسلم ربّه في شيء قطّ إلا استجاب له “، أخرجه الإمام أحمد والترمذي.
روى التّرمذي وغيره:” سمعَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ رجلًا يدعو، وَهوَ يقولُ: اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ بأنِّي أشهدُ أنَّكَ أنتَ اللَّهُ لا إلَهَ إلَّا أنتَ الأحدُ الصَّمدُ، الَّذي لم يلِدْ ولم يولَدْ، ولم يَكُن لَهُ كفوًا أحدٌ، قالَ: فقالَ: والَّذي نَفسي بيدِهِ لقد سألَ اللَّهَ باسمِهِ الأعظمِ، الَّذي إذا دُعِيَ بِهِ أجابَ، وإذا سُئِلَ بِهِ أعطى “، ورواه أصحاب السّنن أيضاً.
وقال ابن القيّم في الصّواعق المرسلة:”وكان اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين آية الكرسي وفاتحة آل عمران
