كتاب شمس المعارف
كتاب شمس المعارف كتاب خطير بشكل كبير لمن يعلم سبيل استعمال الكتاب جيدا فرد ومن لايعرف لايقترب منة لانة يتسبب في الضرر من اقوى الكتاب المعروفة فى عالم الروحانيات الاسم التام لذلك الكتاب شمس المعارف الكبرى ولطائف العوارف إلا أن ينهي الاختصار بالاسم الى كتاب شمس المعارف هو مجلد عظيم يتركب من أربعة أجزاء مجموعة في مجلد شخص حوالى الستمائة صفحة ملاحظة دى الكتاب الاصلى ألّفه أحمد بن علي البوني ذزكر عنة شيعيّ المذهب وقيل أيضًا إنّ مؤلفه مشعوذ ومارد عظيم
كتاب شمس المعارف
من مَردة الجن، يتحاور الكتاب عن نصوص متباينة تخص بتجهيز أو استحضار الجن وقليل من الأشياء التي كانت مفهومة وبعضها حتى لم ينهي معرفتة، يتضمن كتاب شمس المعارف على 40 فصلًا منها ثمانى فصول تتحاور في الحروف المعجمة وما يترتّب فيها من الأسرار والإضمارات في أحكام بيوت القمر الثمانية والعشرين الفلكيات. في أحكام البروج الاثني عشر ومالها من العلامات والارتباطات في الخلوة وأرباب الاعتكاف الموصلة للعلويات في الأسماء التي كان النبيّ عيسى يُحيي بها الأموات. في الاختراعات
والأنوار الرحموتيات. في خصائصّ قليل من الأوفاق والطلسمات المفيدة. وقليل من الفصول التي احتوت عناوينَ ترتبط بالقرآن وأسرار سوره، إلا أن هي فصول بعناوين غير مألوفة مثل: في أسرار البسملة وما لَها من الخصائص والبركات الخفيات. في خصائصّ أوائل القرآن والآيات والبيّنات. في اسم الله الأعظم وما له من التصريفات الخفيات في أسماء الله الحسنى وأوفاقها النافعات المسارات في خصائص آية الكرسي وما فيها من البركات الخفيات.
كتاب شمس المعارف الاسطورة
أسطورة السحر الاسود من اندر المخطوطات الروحانيه واشدها قوة هو مخطوط شمس المعارف الكبرى للشيخ احمد بن علي البوني في عالم الشعوذة حاز كتاب فريد ومحجوب حتى هذه اللّحظة على شعبية ضخمة في المجتمعات العربية والإسلامية وقد كان له نفوذ غير ممكن إنكاره على ثقافتها على الرغم من أنه يرجع في تاريخه إلى حقبة العصور الوسطى التي تميزت بانتشار مزاولة الشعوذة في مناطق أوروبا والتي كانت تحاربها الكنيسة آنذاك حينما كانت تهيمن على مفاصل الحكم السياسي في هذه
البلاد والمدن. نتحدث هنا عن الكبرى أو شمس المعارف لمؤلفه الإمام أحمد بن علي البوني الذي وافته المنية في سنة 622 من التصحيح الهجري يعد ذلك الكتاب من منظور مؤلفه جامعاً لآثار العلوم والحكمة القديمة ومن المعارف العليا التي خص بها النخبة من الدارسين الذين حملهم مسؤولية الجهد بها وفي إطار في الكتاب تحذيراً من إساءة المجهود بتلك “العلوم” لما فيه من عواقب غير حميدة كتاب محظور من التبادل
كتاب شمس المعارف فى متفاوت العصور
مع مرور العصور أمسى ذاك الكتاب مرجعاً أساسيا لجمع من يرغب أن يمارس السحر ويدري السحر على أساس أنها مظهر من أنواع السحر المرتكز على الإستعانة بكيانات روحية ذات إمكانيات جبارة مزعومة ونفوذ على مجريات حياة الإنس والمقصود بها مخلوقات الجن في ذاك الكتاب ومنذ وافرة عقود أو من ستينيات وسبعينيات القرن الفائت أحست الحكومات في دول الوطن العربي بخطر ذلك الكتاب فحظرت تداوله والعمل به ونعود ذاك إلى عديدة عوامل منها: – يستعمل الكتاب معتقدات إسلامية
على نحو شعوذة ونقصد من هذا تضمين مقالات مقدسة من القرآن في تلك الإجراءات ، وذلك يحرض مخاوف رجال الدين لأن تلك الإجراءات قد تشتمل أقساماً لأسماء أعجمية وذلك يحتسب “شركاً بالله” للإستعانة أو تمجيد كيانات غير الله، مثلما يمكن أن تشكل تلك الإجراءات موجهة للشر أو للإضرار بالآخرين مستخدمة سياج وآيات القرآن .
كتاب شمس المعارف لعلوم غيبية روحانية ينشر ويعلن الكتاب لعلوم غيبية روحانية وذلك يتعارض مع مسؤوليات الدول في زيادة الوعي وأفشى الثقافة العلمية بشكل خاصً في عصر تفجرت فيها العلوم وتحولت فيها معارف السحر إلى تقنيات مطبقة في حياتنا.
وعلينا أن لا ننسى سيطرة الأفكار الغيبية على عقول المجتمعات العربية التي يمكن وصفها بـ “مجتمعات غيبية فهي ما تزال تؤمن بعلوم الغيب أو الروحانيات أكثر من العلم الكلاسيكي ولا تزال تطلب الإجابات عند “الشيخ الروحاني بديلاً أن تجدها في عيادة الطب السيكولوجي أو في حقول المحاولات العلمية. – خشية إجتماعية من رواج ونفوذ “الوصفات السحرية” في ذاك الكتاب على الناس، و على الرغم من أنه لم يثبت علمياً تأثيرها على حياة المستهدفين بل ثمة عديد من المساعي الواقعية
التي تتكلم عن نفوذ السحر في الصحة والمال والعلاقات الرومانسية كتاب شمس المعارف الحقيقه الكامله وربما كان نفوذ تلك الوصفات مقتصراً على المؤمنين بها وقد تفسر بطاقات سلبية أو موجبة غير معروفة علمياً بحيث تنتقل فوقها العواطف وأفكار لتؤثر في الآخرين،إلا أن لا يبقى دليل حاسم في ذلك الموضوع مثلما أنه يصعب دراسة تلك الوصفات السحرية في الذي تم تجريبه دراسة مفصلة