أخر الأخبار

علاج القلق والتوتر

علاج القلق والتوتر

علاج القلق والتوتر والانزعاج العصبي.. الشعور بالقلق والتوتر يدفع الجسم لإفراز هرموني الأدرينالين

والنور أدرينالين بهدف مواجهة الخطر الذي يشعر به الشخص أو الهروب منه إن استدعى الأمر،
وهذا يؤدي بالضرورة إلى زيادة الشعور بالغصب والإرتباك العصبي وعدم ثبات الحالة المزاجية للشخص.

الشعور بالخطر الوشيك أو أن الشخص على حافة الهاوية غالبا ما يشعر الشخص المصاب باضطراب التوتر العصبي بأن هناك كارثة على وشك الحدوث أو أنه على وشك السقوط من على حافة الهاوية.

 

 الأعراض الجسدية للتوتر العصبي

عدم الشعور بالراحة الجسدية حتى أثناء النوم.

يطلق الجهاز السيمبثاوي هرموني الأدرينالين والنور أدرينالين في حال الشعور بالغضب أو التوتر أو القلق أو غيرهما، وكثرة إفراز هذين الهرمونين يؤدي بالضرورة إلى الشعور بعدم الراحة الجسدية والآلام الجسدية العامة.

سرعة الشعور بالإرهاق والتعب الجسدي.

غالبا ما يشعر مريض التوتر العصبي بالإرهاق والتعب وعدم القدرة على أداء المهام اليومية، وقد يعود السبب في هذا إلى الشعور بعدم الاتزان النفسي وكذلك بسبب الأدرينالين وتأثيره على أعضاء الجسم المختلفة.

أعراض التوتر

يمكن أن ينتج عن التوتر والقلق أعراض جسدية ونفسية، وتشمل الأعراض الجسدية الشائعة ما يلي:
1-     ألم المعدة والإسهال.
2-     شدّ عضلي.
3-     صداع الرأس.
4-     تنفس سريع.
5-     ضربات قلب سريعة.
6-     تعرق.
7-     دوخة.
8-     كثرة التبول.
9-     تغير في الشهية.
10-    مشاكل في النوم.

ويمكن أن يسبب التوتر أعراضاً نفسية أو عاطفية، بالإضافة إلى الأعراض الجسدية،

مثل مشاعر الموت الوشيك، والذعر أو العصبية، خاصة في الأوساط الاجتماعية، إضافة إلى صعوبة في التركيز، مع غضب غير عقلاني، وأرق شديد.

علاج القلق والتوتر

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى