علاج المس العاشق

علاج المس العاشق بواسطة القران الكريم وقليل من الايات للمساعدة فى دواء الجريح الضخم والمحرج ان كان لفتاة او سيدة متزوجة وهو نص عصيب بشكل كبير وحساس للغاية فى عالمنا العربى لايسطيع الجريح او المصابة التحدث عن اوشرح

علاج المس العاشق

مايحدث الا بخرط القتاد والتطرق اليه ويكون عصيب خاصة على البنات الا وهو المس العاشق الشياطنى سواء للذكر أو الأنثى و الى كل عليل او مريضة بالمس العاشق أسلوب وكيفية دواء يسيرة وبسيطه بشكل كبير لكنها تفتقر عدد محدود من التحمل حتى تكون ونتيجتها قاطعه والتجربه

خير برهان الشـروط وبداية الدواء ان شاء اللة إيتي قوى الله هى مفتاح الدواء السليم بالمحافظه على النداءات وأركان الأسلام وسنه الحبيب صلى الله عليه وسلم وترك المعاصى الثقه بالله سبحانه وتعالى لأنه هو الشافى وهو القادر المقتدر

على ترقية البلوى والمرض بشكل سريع دون غيرة لأننا نجد العديد يقرؤن ولا تتم نتيجه مرضيه فيقل ثقتهم بكلام رب العالمين القرأن الكريم وهنا مكمن عدم الأمان أين انت أيها المبتلى او المبتليه من الأستغفار لله سبحانه وتعالى والكل يدري منافع الأستفغار جيدا لتسألوا انفسكم سؤال كم مرة

علاج المس العاشق ايات مُجدية صادقة

باليوم تستغفرون الله سبحانه وتعالى أين انتم من التضرع على سيد الخلق موفد الرحمه فوق منه افضل الدعاء والسلام كم مرة تصلون فوق منه اين انتم من دعاء قيام الليل وتضرع الغداة أين أنتم من الصلاة لله سبحانه وتعالى ان يشفيكم ويذهب

عنكم كل البلايا بقلب خاشع واثق بالله سبحانه وتعالى وبكلامه وبقرانه الكريم ولا يبقى صلاة معين لذا لتدعوا بما يجيش به صدركم الصـدقه الأكثار من قول لا بخصوص ولا قوة الا بالله العلى العارم والتسبيح لله سبحانه وتعالى بالباقيات الصالحات قول حسبنا الله ونعم الوكيل كحد أدنى 450 مرة كل يوم

وفى الحالات الشرسة للغاية يؤْثر حتى الآن كل تضرع لمقدار أسبوع 450 مرة وبعد انصرام الأسبوع قبل الغفو كل يوم 450 مرة قرأة الرقيه الشرعيه كامله مع سورة يس وسورة الحديد والمعوزتين وأية الكرسى والصمديه والزلزله والبروج على ماء

يشرب منه كل يوم وجزء منه يضاف له مسك ويدهن به البدن أية الكرسى تقرأ كل يوم بعدد ضخم كمية ما تستطيعوا ويؤْثر 7 او 21 او 41 عقب كل تضرع او مائة مرة كل يوم أستعمال المسك فى تلوين مواضع العورة والملابس الداخليه

علاج المس العاشق

وَمِنَ النّاسِ مَن يَتّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبّونَهُمْ كَحُبّ اللّهِ وَالّذِينَ آمَنُواْ أَشَدّ حُبّاً للّهِ وَلَوْ يَرَى الّذِينَ ظَلَمُوَاْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنّ الْقُوّةَ للّهِ جَمِيعاً وَأَنّ اللّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ ) [البقرة:165] ( وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الّذِينَ يَتّبِعُونَ الشّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً * يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفّفَ عَنْكُمْ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفاً ) [النساء:27-28]